برنامج قوة القصة
ابدأ التأثير بصناعة محتوى قصصي آسر!
برنامج [ قوة القصة ] هو عبارة عن 6 أركان أساسية تساعد المتحدثين والمؤثرين وصنّاع المحتوى على خطف الانتباه وسرد قصص تحقق التأثير حولهم والانتشار الكبير حتى مع ازدحام منصات التواصل وكثرة المحتوى المنشور.

هل يواجهك واحد أو أكثر من هذه المشاكل؟
"ما عندي رؤية واضحة لصناعة محتوى مرئي."
"ما عندي طريقة تميّزني في زحمة وسائل التواصل."
"حاولت مرارًا وشعرت ان ما أحد يدري عني."
"كلما أكتب محتوى أحس انه تقليدي وغير مشوق."
"ما عندي أفكار أقدمها."
"أحتاج مستشار إعلامي أشاوره ويدلني بخبرته."
"صرت أكرر نفسي والمتابعين يعرفون وش بأقدم، ما فيه دهشة"
"وقتي ضيّق وصناعة المحتوى ما تأكّل عيش"
"ما فيه أحد يتعاون معي في فريق العمل"
"الاستمراريّة عندي ضعيفة"
"غير واثق من نتائج التجربة وأخشى تفشل"
"أحتاج أكون جاهز علميًّا لأظهر للناس."
"أحتاج إعداد قوي للمحتوى، ولا عندي وقت ولا فريق"
ما الذي ستتمكن من تحقيقه مع برنامج [ قوة القصة ] ؟
ستروي قصة لا يمكن أن تُنسى
سيرتفع مستواك السردي يومًا بعد آخر
قصصك ستكون أساسية في جدول أناس لا تعرفهم
قصصك بإمكانها تجاوز كل الحواجز اللغوية والثقافية والجغرافية ...
ستبقى دوافعك لإنتاج المحتوى في أعلى مستوياتها
ستصبح مجالسك لا تُمل، وحديثك لا يُقطع
ستثبُت رسائلك وأفكارك في عقول متابعيك
ستجعل موعد نشر محتواك، منتظرًا لدى متابعيك
ستأخذ المُشاهد من الثواني الأولى حتى نهاية المقطع دون أن يشعر
ستتغلب على الزوائد والمشتتات في قصتك
وهناك المزيد بإذن الله ..
بمشيئة الله أعدك أن تتعلّم السرّ الذي يجعل الإنصات إليك ومشاهدتك أمرًا حتميًّا، لا اختيار فيه!
السلام عليكم، صممت برنامج [ قوة القصة ] بعد تجارب طويلة وناجحة في التأثير وصناعة المحتوى القصصي المؤثر، وأردت اليوم توسيع شريحة الأصدقاء والوصول لأناس أكثر، وترتيب تلك التجارب والمعارف في برنامج يخرج منه المتدرب وقد أخذ منعطفًا جديدًا حقًّا في حياته.
بالنسبة لي ما انتهت التجربة الواعدة، إلا أنها دلتني على أسباب التأثير بفضل الله، وصرت أعرف كيف تعمل تقنيات السرد والقصة مثل السحر في يدك، تصنع العجائب بطريقة فوق ما تتوقّع!
كصانع محتوى قصصي على يوتيوب منذ 2016، كنت مولع بالقصة وما تتركه في نفسي من أثر لا تصنعه كل أشكال المحتوى الأخرى، وما زلت أتتبّع طريقها منذ ولعي الطفوليّ الصغير.
أعمل في إنتاج محتواي القصصي، ولاحظت أن السبب الأبرز لعدم قدرة المتحدثين وصناع المحتوى المرئي على تحقيق النتائج ليس في ضعف الإمكانات أو الموضوع الذي يريد الكلام عنه، ولكن بسبب ضعف "تقنيات السرد القصصي"، وكيف يستطيع تأسيس واقع لقصة يتتابع تصاعدها حتى تصل القمّة وتوجّه رسالتها واضحة كالسهم، ثم تسدل الستار وقد ملأت الدهشة نفوس المشاهدين وتركت أثرًا لا يُنسى.
أتمنى من الله أن يكون [ قوة القصة ] أهم برنامج يمكنك من خلاله تحقيق طموحاتك من صناعة محتوى مؤثر ومدرّ وناجح.
عمار بن ناصر
مؤسس ومقدم [ قوة القصة ]
الأركان الـ 6 لبرنامج (قوة القصة):
أولاً: ادخل قمرة القيادة
طريقة مجربة لتكسب لونك الخاص في المحتوى وتتميز في عالم مليء بالتشويش، وتحدد اتجاهك في المحتوى القصصي الذي تقدمه، وتعرف محفزاتك، والفرص التي يمكنك استثمارها في الظروف حولك وتطوير نفسك.
ثانياً: كن صيّادًا
تجعلك هذه المرحلة صاحب موارد قصصية لا تجف إن شاء الله، ومواكبتك للأحداث حولك سريعة في وقت أقل ومحتوى أفضل وأقوى.
ثالثاً: لا تكن مألوفًا
طريقة لتحليل ومعالجة القصص تجعل كل ما تقدمه مدهش ويستحق الانتظار والمتابعة، لو كانت القصص معروفة مسبقًا لدى الناس، وهذا تحدٍ ستكسبه بمشيئة الله!
رابعاً: عبقريّ السّرد
في هذه المرحلة العديد من تقنيات كتابة محتواك القصصي، واستثمار الأجزاء الذهبية في كل قصة، وبناء قمم وجسور بين الشخصيات والأحداث توصلك لنتيجة محسومة.
خامساً: ساحر العرض
ستتعلّم كيف تأخذ جمهورك إلى العالم القصصي الذي تروي حكاياه وتجعله حقيقيًّا أمام عيونهم.
سادساً: التدريب والتجريب
هذه محطة اختبار كل ما مضى، والتأكد من أن جميع الاختيارات السابقة كانت في صالح القصة لا العكس، والتخلص من كل الزوائد والمشتتات.
تخيل يكون لديك تعليقات وجمهور وأثر مثل هذا





كل شيء تحصل عليه مع برنامج [ قوة القصة ]
- لقاءات مباشرة عن بُعد، تشرح كامل الأركان الـ 6 لقوة القصة، يتم تقديمها مباشرة ثم تكون بعدها مسجلة ومتاحة لك في كل وقت على منصة خاصة بالبرنامج لتعود لها وقتما تحب.
- اتصالات شخصية لمتابعة مشروعك القصصي خطوة بخطوة وتطويره، ومتابعة تعلّمك وتقديم الدعم الشخصي الذي تحتاجه.
- تكاليف ذاتية وجماعية، لتعميق الفائدة وإتقان التقنيات السردية.
- الأركان الـ 6 لقصة لا تُنسى:
- طريقة لاكتساب لونك الخاص في المحتوى لكي تتميز في عالم مليء بالمحتوى والتشويش.
- طريقة لجعل مواردك لا تجف، ومواكبتك للأحداث حولك سريعة، ووقت أقل مقابل محتوى أفضل وأقوى.
- طريقة لمعالجة وتحليل المحتوى القصصي تجعل كل ما تقدمه مدهشًا ولا يشبه الآخرين.
- طريقة كتابة وبناء محتواك القصصي، يمكنك فيه البدء بنسج كل الخيوط التي لديك بطريقة عبقرية.
- طريقة لسرد قصتك تجعل العالم القصصي الذي تروي حكاياه حقيقيًّا أمام عيون جمهورك، تنقلهم إليه تمامًا.
- التدريب والتجريب، مرحلة المقصّ لتنقية القصص مما شابَها، والاختبار الأخير قبل كشف الستار.
- أساليب وحِيل في النشر والنموّ والاستمرار، لتحصل على وصول وأرقام أعلى، وأثر أعمق لمحتواك.
- ملف المحتوى التدريبي كاملًا.
- مجموعة دعم خاصة للأسئلة اليومية، خطوة بخطوة لتتمكّن من إتقان السرد القصصي لإطلاق أول محتوى مرئي على منصاتك الشخصية، أو الاستعداد لحدث قادم مُنتظر، أو التأثير في عملك والمجتمع حولك.
- أفكار وقناعات في التجربة الإعلامية (لقاء عفوي مهم).